كلمات اغنية Reynmen – Çatma Yarim مترجمة
يجري الزمان كالماء، لا يعود…
لِمَ دائمًا أجمل أيامنا تكون قد مضت؟
كم من مياه جرت في النهر، وما ذهب لا يعود.
آه، تلك الابتسامةُ للحبيبِ تكادُ تُغلي غيظَ الأعداء…
في كلِّ أطرافِ الوطنِ، ليسَ مِثْلُكِ أحدٌ.
لا تنظري بنظرةٍ كأنَّ الشتاءَ حلَّ فيها، فقلبي يُصْبِحُ باردًا…
لا تقطِّبي جبينَكِ يا حبيبتي، فقلبي لا يطيقُ…
أخفي دموعَكِ، فالأعداءُ يفرحونَ.
هذهِ الدنيا رحلةٌ واحدةٌ، لا عودةَ بعدها.
حتى في العمرِ القصيرِ، الهمومُ لا تتسعُ…
يجري الزمانُ كالماء، لا يعود…
لِمَ دائمًا أجملُ أيامنا تكون قد مضت؟
كم من مياه جرت في النهر، وما ذهب لا يعود.
آه، تلك الابتسامةُ للحبيبِ تكادُ تُغلي غيظَ الأعداء…
في كلِّ أطرافِ الوطنِ، ليسَ مِثْلُكِ أحدٌ.
لا تنظري بنظرةٍ كأنَّ الشتاءَ حلَّ فيها، فقلبي يُصْبِحُ باردًا…
تضحَكين وكأنَّ نارًا تندلِقُ من عينيكِ…
لا أستطيعُ الاحتمالَ، آهٍ، قلبي يذوبُ!
حتى الأجواءُ تتقلبُ، كيفَ تُلقي بشعرِكِ ببراعةٍ؟
كيفَ تُلوحينَ بهِ كالريحِ العاتيةِ؟!
لا تقطِّبي جبينَكِ يا حبيبتي، فقلبي لا يطيقُ…
أخفي دموعَكِ، فالأعداءُ يفرحونَ.
هذهِ الدنيا رحلةٌ واحدةٌ، لا عودةَ بعدها.
حتى في العمرِ القصيرِ، الهمومُ لا تتسعُ…
ملاحظات حول الترجمة:
- الحفاظ على الصور الشعرية: مثل تشبيه الزمان بالماء الجاري، وابتسامة الحبيب التي تُغضب الأعداء.
- التناغم العاطفي: التركيز على مشاعر الحزن والشوق والتفكير في زوال الدنيا.
- التكرار: تمت مراعاة التكرار في الأبيات لتعزيز الإيقاع كما في النص الأصلي.