امكيجه خلقه ماتحتاج ميك اب سعود العواجي
البارحه ريح الغلا داخلي هبّ
ومن هب واغصان المشاعر جذبها
اول اكف خطاي عن سكة الحبّ
والحين طحت وطيحتي من سببها
جتني تصب الحسن في ناظري صبّ
حتى تباشر كل عرق وشربها
ساعة دنت يمي وانا اقول يااااربّ
الطف علي ان كان قلبي قربها
من شفتها قلت ابّ ابّ ابّ ابّ ابّ
ماشفت والله مثلها اجمل ولا ابهى
امكيجه خلقه ماتحتاج ميك ابّ
وقوامها ما احتاج “فزعة كعبها” !!
وشفاتها بداية الجمر لا شبّ
وبيض النحر ماتفرقه عن ذهبها
مدلعه من خال من ام من ابّ
واحيان اشك ان الدلع في نسبها
هو فيها اصلاً شي واحد ماينحب
كل شي فيها زين حتى غضبها
اليا زعلت ماتقول لي غير يااا
وانا اتلذذ كل ما اسمع عتبها
واليا رضت يبين وش داخل اللبّ
من بيض نيتها لزايد أدبها
وان كانها بتغيب مايفيدني طبّ
ابا اتلاحق كل عرق ٍ كسبها
تبت يدين العشق في خافقي تبّ
اللي تركني تحت رحمة هدبها
يفكني من فك يوسف من الجبّ
من قبل لا ايامها تمر ما احسبها