“كونه ماسي”.. قبلة سياحية للعراقيين وملاذٌ للهاربين من الحرّ
يقع هذا المصيف على بعد ٥٦ كم شمال شرق مدينة السليمانية، ولعل أبرز ما يميزه هو وجود الغابات الطبيعية الخلابة، ومحميات الطيور، والمنابع المائية الكثيرة ومن أهمها منبع مير الياس ومنبع كونه ماسي، فضلاً عن العديد من المقاهي، والمراكز الترفيهية، والمصايف المخصصة لخدمة السياح، أما عن معنى اسمه في اللغة العربية فهو “عين السمك”، وذلك نسبة إلى الأسماك الصغيرة التي تملأ منابع المياه وتتعايش بسلام مع الزوار والسياح.